كبسولة أخبار اليوم, النشرة, أخبار العلوم

كبسولة أخبار اليوم 28 أكتوبر/تشرين الأول 2018

سلسلة النشرة عبر صفحة ساينتفك عرب العلوم بالعربية للتعرف على ملخصات أخبار العلوم والأبحاث العلمية حول العالم أول بأول.

سلسلة النشرة عبر صفحة ساينتفك عرب العلوم بالعربية للتعرف على ملخصات أخبار العلوم والأبحاث العلمية حول العالم أول بأول.

كبسولة أخبار اليوم, النشرة, أخبار العلوم

في بعض الظروف الصعبة، كبرد قارس أو عدم توافر للغذاء، يمكن لبعض الحيوانات أن تنجو من خلال «السبات»، حيث يقل نشاطها بشكل كبير، وتنخض معدلات الأيض وضربات القلب إلى أقصى درجة ممكنة، مما يقلل استهلاك الطاقة، حتى توافر ظروف مناسبة.

بالأمس اجتمع فريق مع العلماء في ندوة تنظمها «الجمعية الفسيولوجية الأمريكية»، لبحث فكرة تحفيز سبات صناعي لدى البشر، فتلك الحالة من انخفاض الطاقة، قد توفر الكثير لرود الفضاء في رحلات طويلة كالمريخ، كما أنها كما يشير العلماء تزيد من مناعتهم ضد الإشعاعات الكونية الضارة.

كبسولة أخبار اليوم, النشرة, أخبار العلوم

تخيل أن تذهب إلى معالجك النفسي، لتشتكي من ضغوطات الحياة، فيتناول ورقة طبية ليكتب لك العلاج الأنسب، بأن تنطلق إلى رحلة قصيرة في الطبيعة، هذا ما يفعله الاطباء في اسكتلندا، بعد أن صرح لهم قانونيًا بذلك.

ووفقًا لدراسات متعددة، فإن وقت قصير تقضيه في الأماكن الطبيعية، يمكنه أن يقلل معدلات الاكتئاب والقلق، كما يخفض من ارتفاع ضغط الدم، ويعزز جهازك المناعي.

كبسولة أخبار اليوم, النشرة, أخبار العلوم

أشارت دراسة حديثة نشرت قبل يومين في دورية «نيتشر للتغير المناخي»، أن أزمة المناخ تهدد دول حوض المتوسط بشكل مضطرد، حيث زادت من تفاقم أزمات بيئية عدة، خاصة مع ارتفاع معدلات التلوث، وانخفاض التنوع الحيوي، وزيادة زحف المناطق الحضرية.

ويوضح الباحثون أن متوسط درجة الحرارة في المنطقة، ارتفع بمعدل 1.4 مئوية عن معدلات الثورة الصناعية، وهو معدل يفوق متوسط المعدل العالمي، كما يزيد احتمال انخفاض معدل الأمطار الصيفية، ويزيد من أزمات الزراعة مهددًا الأمن الغذائي. يترافق مع ذلك ارتفاع نسبة حامضية مياه البحار، وعلى المستوى الصحي فإن الموجات الحارة، وانتشار ناقلات الأمراض في الأجواء الحارة، يهدد سكان المنطقة.

اقرأ أيضاً:  دراسة: بكتيريا الأمعاء تلعب دورًا في عمليات زراعة القلب

كبسولة أخبار اليوم, النشرة, أخبار العلوم

إن تزاوجت أمهاتها من جديد، فقد يعني ذلك أن صغار الفئران ربما لن تحظى بالرعاية الكاملة، ولذلك تحتوي دموعها على مادة كيميائية تعرف بـ«ESP22»، فحواها ربما «أنا أهم من التزاوج يا أمي»، حيث تمتنع إناث الفئران عن التزاوج عند التعرض إليها، حتى إن تعرضت للمواد المتثيرة من الذكور، حسب ما وضحت دراسة نشرت حديثًا في دورية  «Nature Communications».

يسعى الباحثون من خلال تجاربهم تلك، إلى استخدام فيرمونات دموع الفئران الصغيرة، في السيطرة على أعداد الفئران، من خلال التحكم في معدل تزاوجها.

شاهد أيضاً التزاوج عند الحيوانات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات مرتبطة
Total
0
Share